اختر لغتك

مسلم يغتصب مسيحية بكل قوة على متن طائرة بسبب آية قرانية

 مسلم يغتصب مسيحية بكل قوة على متن طائرة بسبب آية قرانية

مسلم يغتصب مسيحية بكل قوة على متن طائرة بسبب آية قرانية

بمجرد وصولها لمطار شارل ديغول على متن طائرة شركة الطيران الإسلامية الماليزية إنهارت الاٌم الاسترالية المسيحية الكاثوليكية / لورا بوتشيني (54 سنة) بالبكاء الهستيري بلا صوت ثم سقطت مغشيا عليها على ارض المطار و بمجرد افاقتها عادت للبكاء الهستيري بلا صوت و تبيبن انها فقدت النطق و جعلت مستمرة فى البكاء بلا صوت حتى تمكن الاطباء من تهدئتها حيث شخص الاطباء بالمطار حالتها على الفور بفقدان النطق الهستيرى نتيجة التعرض لكارثة نفسية مفاجئة، و بعد ان منحها الاطباء جرعة من المهدئات كانت المفاجاة بعد ان استجمعت قواتها واستعادت صوتها انها مصرة على تقديم بلاغ للشرطة الفرنسية بسرعة القبض على رئيس المضيفين الماليزيين على متن طائرة شرطة الطيران الاسلامية الماليزية قبل ان يغادر الاراضي الفرنسية، نظرا لقيامه بإغتصابها عنوة بالقوة و هي نائمة بالمقعد الخلفى بالطائرة رغم بكاءها و محاولتها بكل وسيلة ان تتوسل إليه ان يرحمها لانها اٌم مسيحية مسنة و بالفعل قبضت السلطات الفرنسية على الفور على الشيخ المسلم / مـحــمــد رســــولي (26 سنة)، رئيس المضيفين بالخطوط الاسلامية الماليزية، و بدأت التحقيقات على يد محققي الشرطة الفرنسية و التي استمرت مع "لورا بوتشيني" وحدها أربعة عشر ساعة كاملة غير ساعات استجواب "رسولي".

كانت الأم الاسترالية / لورا بوتشيني (54 سنة) قد غادرت استراليا الى كووالا لمبور عاصمة الجمهورية الاسلامية الماليزية على سبيل الترانزيت لتستقل منها طائرة الخطوط الاسلامية الماليزية الى العاصمة الفرنسية باريس و كان مكتب الحجز للخطوط الاسلامية الماليزية في استراليا قد ابلغها بأن معظم مقاعد الرحلة محجوزة و انه سيحجز لها في المقعد الخلفي للطائرة، و لم تعترض الأم الاسترالية لان الطائرة مكان آمن أيا كانت شركة الطيران.

و بالفعل استقلت الطائرة في تلك الرحلة الطويلة و قد غالبها النعاس و فوجئت و هي نائمة بأيدي رئيس المضيفين الشيخ / "محمد رسولي إبن أبو كريم" رئيس طاقم المضيفين بالقاهرة، تمتد تحت البطانية التي تنمام تحتها لتصل الى تحت الفستان ثم الى السروال الداخلي لتسحبه بقوةي، فحاولت الصراخ و لكن شدة المفاجأة و شراسة "محمد رسولس" اصابتها بفقدان نطق هستيرس و هبوط فس ضربات القلب، و قالت الأم روسيلس انها رغم فقدانها النطق ظلت تبكي بالدموع و تصرخ بلا صوت و تتوسل اليه ان يرحمها، غير انه مارس معها الجنس بلا شفقة و لا رحمة.

و بمواجهة الشرطة الفرنسية للشيخ "محمد رسولي إبن أبو كريم" (26 سنة ) بأقوال الأم الاسترالية / لورا بوتشيني (54 سنة) أنكر الواقعة تماما و إتهم الأم الاسترالية بالكذب في محاولة منها لتشويه الإسلام و رسوله الكريم صلى الله عليه و سلم في الغرب النصراني ذلك ان الاسلام هو اكثر الاديان انتشارا في العالم و ان كل غرض المراة الاسترالية هو تشويه الاسلام حتى توقف انتشاره الاسطوري و ظهوره على الدين كله.

غير ان وصول كروت الذاكرة الخاصة بكاميرات المراقبة الداخلية لطائرة الخطوط الاسلامية الماليزية أثبت و بما لا يدع مجالا لاي شك صحة الواقعة حيث ظهر بوضوح من شريط الاحداث المسجلة على كاميرا الفيديو ان الشيخ "محمد رسولي" (26 سنة) قد جعل يمارس الجنس بالقوة و الاكراه بالأم الاسترالية المسنة لورا بوتشيني (54 سنة) و هي نائمة لمدة ثلاثة ساعات كاملة من الجنس المتصل منه و البكاء المتصل منها.

و بمطالعة الشيخ / "محمد رسولي إبن أبو كريم " لفيديو إغتصابه للام الاسترالية "لورا بوتشيني" و الذى يبلغ طوله ثلاثة ساعات كاملة، إنهار الشيخ "محمد رسولي" مؤكدا انه لم يكن يعلم ان الكاميرا البعيدة تلك يمكنها ان تلتقط صور واضحة للمقاعد الخلفية البعيدة بشدة عنها فقد كان يظنها تصور المقاعد الامامية في المنطقة المضيئة فقط و تكون صورها لمقاعد الخلفية المظلمة شائهة.

غير ان الشيخ /"محمد رسولي" لم يعدم الحجة في الدفاع عن نفسه بعد ان تخلى عن إنكار الواقعة فزعم انه لا يخجل من فعلته فهي من الجنس الحلال للذكر المسلم في الاسلام و ان كل ما فعله الشيخ "محمد رسـولي" هو انه اقتضى برسوله الكريم "محمد " صلى الله عليه و سلم في افعاله، مؤكدا انه صلى الله عليه و سلم كان ينكح الكافرات بوطء ملك اليمين و كان يميل دائما في شبابه لمناكحة النساء الأكبر منه سنا بشدة مثل السيدة خديجة رضوان الله عليها و لم يبدأ في الميل لمناكحة الفتيات الصغيرات غير عندما بلغ قرابة الستين من العمر حيث تزوج السيدة عائشة رضوان الله عليها و هو في السادسة من العمر.

و اكد الشيخ / "محمد رسولي" ان ما فعله هو ممارسة لحقه في ممارسة شعائره الدينية التي يكفلها الدستور الفرنسي العلماني، و قال الشيخ / "محمد رسولي" مهددا السلطات الفرنسية انه سيفضحهم في وسائل الاعلام الغربية بتهمة إضطهاده دينيا و تشويه الاسلام و ان النظاهرات و ايام الغضب ضد فرنسا الكافرة ستجتاح العالم الاسلامي من كولا لمبور الى مراكش، اذا تم التعرض له بأي سوء.

و بعد بضعة ايام امضتها الام الاسترالية "لورا بوتشيني" بالمستشفى تتلقى العلاج استضافت قناة "صانداى نايت" البريطانية الام الاسترالية و حاصرتها بأسئلة المشاهدين و كان منهم عدد كبير من النساء المحجبات و المنتقبات الغاضبات القادمات للدفاع عن الشيخ / "محمد رسولي" و الذود عنه و قالت احدى السيدات المنتقبات في البرنامج للام الاسترالية ما الذي اتى بك الى فرنسا الا اذا كنت عاهرة ؟؟ فقالت لها انها امراة مسيحية كاثوليكية و اتت الى فرنسا بعد ان تقاعدت عن العمل وان انهت رسالتها من اولادها بعد أن اصبحوا يافعين و متزوجين لتزور احدى قريباتها و هي راهبة كاثوليكية استرالية في دير كاثوليكي في فرنسا لتقيم مع قريبتها بضعة ايام في مضيفة الدير تنتقل بعدها مع قريبتها في جولة في الاديرة الكاثوليكية في فرنسا و ايطاليا تنتهي بحضور احد القداسات الإلهية بالفاتيكان.

فسألتها منتقبة اخرى غاضبة / انت عاهرة شمطاء و اكبر دليل على انك عاهرة مسيحية كافرة شمطاء تصطادين ذكور المسلمين الابرياء اليافعين انك لم تصرخي لمدة ثلاثة ساعات من النكاح الذي كانت اولى به اي من الحرائر المسلمات الطاهرات العفيفات القانتات اللائي لا تجدن ذكرا تحصنن به فروجهن.

و قد ردت "لورا بوتشيني" بأنها لا تعرف كيف افقدتها المفاجاة و الشعور بالمهانة و الاهانة و الاجتياح قدرتها على التحكم بحنجرتها، حاولت ان تصرخ طوال الساعات الثلاث دون جدوى فقد كان الهواء المندفع الصارخ يمر من الرئتين الى الفم و كأن الاحبال الصوتية لا وجود لها و هو ما عرفه الاطباء بـ"فقدان النطق الهستيري" نتيجة مفاجاة كارثية.

ثم بكت لورا بكاء مـــٌـــرا و هي تروي للمذيعة تفاصيل ما فعله بها الشيخ "محمد رسولي" داخل الطائرة في تلك الليلة الحزينة و قد لطمت نفسها على وجهها و هى تبكي من فرط الحزن مما فعله بها هذا المجاهد المسلم : لقد افقدني كل شيء انسانيتي و كرامتي و رقيي، أفقدني ذاتي الانسانية، افقدني اطمئناني، لم اشعر سوى بخليط مرير من المهانة و الاهانة و الخوف و الذعر بصورة متصلة لمدة ثلاثة ساعات، لم استطع الصراخ كل ما حدث هو بكاء متصل لمدة ثلاثة ساعات كما يظهر في الفيديو.

وعندما إتهمتها احدى المنتقبات بأنها كاذبة و ان الشيخ /"محمد رسولي" لا يمكن ان يكون قد فعل بها ما تقول لان المسلم لا يمكن ان يفعل هذا، فمن يفعل هذا هو اما انه يهودي او مسيحي و لكن المسلم مستحيل مستحيل مستحيل مستحيل ان يفعل هذا.

فردت "لورا بوتشيني" ان هذا الامر لم يفت على الشرطة الفرنسية فقد اقتادتها اول شيء للمعمل الجنائي لاخذ عينات من فرجها و بقايا سوائل الشيخ "محمد رسولي" فيه و اخذوا عينات من الشيخ و اجروا تحليل ال "دي إن إيه" الذي اثبت ادانة الشيخ "محمد رسولي".

و قد اخرجت "لورا بوتشيني" هاتفها المحمول من حقيبتها و قدمت منه بضعة ادلة لدحض اتهامات المرأة المنتقبة منها تسجيلا لمكالمة تليفونية اجراها الشيخ "محمد رسولي" بها تليفونيا و هي في المستشفى مهددا اياها بالقتل اذا لم تسحب الشكوى ضده من الشرطة الفرنسية التي تعتقله حاليا و اعترف خلالها انه اغتصبها لان دينه يأمره بإغتصاب النساء الكافرات مصداقا لقوله تعالى "إِلَّا مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ" في سورة النساء الآية الرابعة و العشرين و ان اي امراة مسيحية تعد ملك يمينا يكتسبه المسلم بالسبى بالقوة ما دامت الحرب قائمة من الاسلام ضد غيره من الاديان حتى يعتنق البشر اجمعين دين الرحمة.

كما قدمت لورا تسجيلا لمكالمات قام بإجراءها كل افراد طاقم الطائرة بها و هي في المستشفى و كذلك مدير الخطوط الاسلامية الماليزية و كلهم يناشدونها سحب الشكوى حفاظا على سمعة الاسلام و فرصة في الانتشار و هم يهددون بسلاح المظاهرات و ايام الغضب و المقاطعة التي ستجتاح العالم الاسلامي من كوالا لمبور الى مراكش.

و في البرنامج و ردا على امراة محجبة اخرى اتهمت الام الاسترالية بالكذب لوقف انتشار دين الرحمة، قالت "لورا بوتشيني" انها لم تتردد لحظة واحدة اثناء اقتيادها لاجراء فحوص الـ" دي إن إيه" رغم علمها انها ستسجن 15 سنة كاملة وفقا للقانون الفرنسي اذا اتضح انها تكذب و ان الشيخ "رسولي" بريء.

هذا و قد ارسلت ادارة البرنامج رسالة لشركة الخطوط الاسلامية الماليزية تخبرها فيها بان لها حق الرد و التداخل في الحوار غير ان الخطوط الاسلامية اكتفت بإصدار بيانا إعترفت فيه بإغتصاب الشيخ "محمد رسولي" رئيس المضيفين بالخطوط الاسلامية للراكبة، لكن البيان لم يتضمن أي شعور من الخطوط الاسلامية بالعار او الخجل او الاسف او ان ما جرى كان خطأ او ادنى اعتذار أو أي استعداد لتعويض الام الاسترالية لورا بوتشيني.

و في ذات السياق ستعقد المحكمة الجنائية في فرنسا اول جلسات محاكمة " محمد رسولي" بعد ستة اشهر و من المتوقع ان يكون الحكم بالسجن خمسة عشر سنة الى عشرين سنة.

 

آخر الأخبار

أيام تحسيسية مشتركة لدعم انتقال المجامع التنموية النسائية إلى شركات أهلية

أيام تحسيسية مشتركة لدعم انتقال المجامع التنموية النسائية إلى شركات أهلية

حين يلتقي النقيضان: أطول امرأة في العالم وأقصرهن يتقاسمان لحظة لا تُنسى!

حين يلتقي النقيضان: أطول امرأة في العالم وأقصرهن يتقاسمان لحظة لا تُنسى!

السينما التونسية تتألق في مهرجان القاهرة السينمائي الدولي 2024

السينما التونسية تتألق في مهرجان القاهرة السينمائي الدولي 2024

المنتدى السادس والعشرين لحقائق: السياحة في  المتوسط محور جدل أهل المهنة في الحمامات 

المنتدى السادس والعشرين لحقائق: السياحة في  المتوسط محور جدل أهل المهنة في الحمامات 

نابولي: الأطفال بين السلاح والعنف.. أزمة تهدد جيلًا كاملًا

نابولي: الأطفال بين السلاح والعنف.. أزمة تهدد جيلًا كاملًا

Please publish modules in offcanvas position.