تحقيق: [عبد الحفيظ حساينية]
في لحظة واحدة، تحوّل جدار مهترئ داخل معهد ثانوي في المزونة إلى قاتل صامت، حصد أرواح تلاميذ كانوا يحلمون بمستقبل مشرق، لكنه انهار حرفيًا على رؤوسهم... دماء على الطباشير، وصرخات تحت الأنقاض، لتنفض بذلك الدولة عن نفسها غبار الصمت، ولو مؤقتًا.