نشر موقع إخباري سنغالي مقالا يفيد بأن الزعيم الليبي معمر القذافي الذي قتل عام 2011، شوهد مؤخرا في تشاد وهو يصلي، مرجحا أن تكون وسائل إعلام غربية كذبت على العالم بشأن وفاته.
أي فسحة للتحرر من الاستبداد في بيئات مأزومة كهذه، لن توفر نموذجا للحرية ولا لبناء تجربة ديمقراطية، ولكنها سوف تفتح الطريق إلى المستنقع، حيث تتفسخ الشروخ الاجتماعية وتتحول إلى ميليشيات.
هل يؤدي بوتفليقة الخدمة الوحيدة التي يستطيع تقديمها للجزائريين وللجزائر؟ هل يسمح بإجراء انتخابات رئاسية حرة، إلى حد ما، تأتي برئيس طبيعي لبلد ما زال يرفض التصرف بشكل طبيعي مع محيطه؟