بعثت زيارة بايدن وسوناك الأخيرة إلى إسرائيل برسالة صارمة ضد تدخل الدول الإسلامية، ولكن كما يقول المثل “أنت تريد وأنا أريد والله يفعل ما يريد” و”يضحك كثيراً من يضحك أخيراً”.
بعثت زيارة بايدن وسوناك الأخيرة إلى إسرائيل برسالة صارمة ضد تدخل الدول الإسلامية، ولكن كما يقول المثل “أنت تريد وأنا أريد والله يفعل ما يريد” و”يضحك كثيراً من يضحك أخيراً”.
أطلقت كتائب الشهيد عز الدين القسام في السابع من أكتوبر "طوفان الأقصى" في قطاع غزة، ووصفت بأنها "معركة العبور الثانية". هذه المعركة أثرت بشكل كبير على القضية الفلسطينية ومستقبل الصراع مع إسرائيل. هذه الأحداث كان لها تأثيرات مهمة على مستوى دولي وإقليمي وحقوق الإنسان. إليك بعض النتائج الرئيسية لهذه المعركة:
الجبهة الفلسطينية تسجل تطورات ميدانية مهمة في قطاع غزة. حيث أعلنت "كتائب القسام" الجناح العسكري لحركة حماس عن وقوع قتلى وجرحى في صفوف جنود الاحتلال الإسرائيلي شرق بيت حانون.
أعربت حركة حماس الفلسطينية عن ترحيبها بقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة الذي يطالب بوقف إطلاق النار وإقامة هدنة إنسانية في قطاع غزة الذي يعاني من هجمات إسرائيلية مكثفة. في بيان صادر عن حماس، جددت الحركة دعوتها للجمعية العامة والهيئات الأممية المعنية باتخاذ إجراءات عاجلة لتنفيذ هذا القرار وإنهاء العدوان على شعب غزة.