بعد ما عرفته المؤسسات التربوية من مخاضات اللخلاف بين وزارة التربية وجامعة التعليم الثانوي والتي مازالت تلقي بظلالها على الوضع العام بالبلاد وتزامنا مع العطلة المدرسية وكعادتها انطلقت المؤسسات الثقافية في برمجة عديد الانشطة الثقافية لفائدة خاصة فئتي الاطفال واليافعين من الشباب وأوليائهم فهل ترتقي هذه البرامج والانشطة الى مستوى انتظارات متقبليها لتكون متنفسا بعد ضغط نفسي وإرباك عرفه المشهد التربوي ممّا ولّد حالة من القلق ممّا تشهده البلاد في هذه الفترة.