مع مرور الوقت يتم الكشف في جيش الاحتلال عن مزيد من الجرائم الداخلية، سواء الإدارية منها أو المالية، ما يشير إلى أعطاب حقيقية تضرب في عصب الجيش. لكن آخر الجرائم التي بات يزخر بها جيش الاحتلال، تتعلق بالمخالفات والاعتداءات الجنسية، من خلال سلسلة من الفضائح الأخيرة بصورة مخجلة، تجلت أخطرها في ما عرضه الكنيست من بيانات قاتمة من عام 2020، وشملت الكشف عن وقوع 1542 جريمة جنسية في الجيش خلال عام واحد فقط.