تتجه فرنسا نحو قرار مثير للجدل بشأن حظر التظاهرات المناصرة للفلسطينيين، في ظل تصاعد التوترات بين إسرائيل وحماس. يثير القرار الذي أعلنه وزير الداخلية الفرنسي جيرار دارمانان تساؤلات حول توازن حقوق الحريات ومخاوف من اضطرابات في النظام العام.
تتجه فرنسا نحو قرار مثير للجدل بشأن حظر التظاهرات المناصرة للفلسطينيين، في ظل تصاعد التوترات بين إسرائيل وحماس. يثير القرار الذي أعلنه وزير الداخلية الفرنسي جيرار دارمانان تساؤلات حول توازن حقوق الحريات ومخاوف من اضطرابات في النظام العام.
تشهد العلاقات الدولية توترًا متزايدًا مع استمرار التصعيد في النزاع بين إسرائيل وحماس. وفي تطور دراماتيكي، طلب وزير الخارجية الكولومبي، ألفارو ليفا، الاعتذار ومغادرة السفير الإسرائيلي في بوغوتا، في خطوة تعكس حجم التوتر الدبلوماسي بين البلدين.
أعلن رئيس وزراء ماليزيا، أنور إبراهيم، اليوم الاثنين، أن إرسال قوات عسكرية ماليزية لمساعدة فلسطين في نزاعها مع إسرائيل يعتمد على موافقة الدول المجاورة. وأكد أن نشر القوات في فلسطين، سواء كان ذلك في إطار عمليات حفظ السلام أو المهام الإنسانية، يتطلب توافقًا بين الدول المعنية.
أعلن وزير الجيوش الفرنسي، سيباستيان لوكورنو، في مقابلة مع مجموعة "إيبرا" الصحافية أن فرنسا تقدم "معلومات استخبارية" لإسرائيل. وأوضح الوزير أن هذه المعلومات تأتي في إطار الشراكة المعتادة بين البلدين، مشيرًا إلى أن لديهم خبرة طويلة في مكافحة الإرهاب.