في قصة تحمل الأمل والتحول، كانت حياة آمبر بيرسون مليئة بالوسواس القهري، حيث كانت تعيش في عالم من التحقق المستمر والخوف المُستمر من الإصابة بالعدوى. تغسل يديها حتى تنزف، وتحاول التأكد مرارًا وتكرارًا من إغلاق النوافذ، وتتناول الطعام بمفردها خوفًا من المرض.