تأخرت أوروبا كثيرا في التحرك لمواجهة الرجل المريض بالإرهاب القابع في قلب القارة العجوز يوزع تهديداته يمينا ويسارا ويدعم الجماعات الإرهابية علنا ويقيم لها معسكرات التدريب ويطلقها باتجاه دول الشرق الأوسط، ثم يستقبل موجات النازحين العرب في مخيمات اللاجئين، ليستخدمهم كورقة ابتزاز وتهديد ضد الدول الأوربية مجددا.