الصفحة 1 من 2
هل يؤثر الاختلاف في المستوى الثقافي والدراسي بين الزوجين على نجاح العلاقة بينهما، وبالتالي نجاح الزواج؟ سؤال يتردد كثيراً بين الأوساط الاجتماعية المختلفة، وربما يكون سبباً من قبل أي من الطرفين لرفض أو قبول الزواج.
الاختلاف بين الزوجين في الثقافة أو الدراسة، متهم رئيسي في حال حدوث طلاق، وهو ما يجعل كثيرين يطالبون بمراعاة ذلك عند الإقبال على الزواج، وذلك بالبحث عن الشريك المناسب للمستوى التعليمي.
وفي نفس الوقت، يرى آخرون أن التوافق التعليمي والثقافي، ليس بالضرورة سبباً في التفاهم أو عدم الانسجام بين الزوجين، فذلك يرجع لمدى توافقهما الإنساني.