تفاجأ المنتج المصري الشهير ابراهيم العقاد مؤخرا بان المغنيه التونسيه التي تزوجها سنه 2008 وطلقها بعد سبعة أشهر لاتزال على ذمته ولم يتم اعتماد طلاقه منها في سجلات الحاله المدنية بالبلاد التونسية.
علما ان العقاد الذي كان مقيما بتونس ولا تزال لديه شركة انتاج فني ببلادنا.
كان تقدم بشهادة طلاقه من زوجته التونسية بسفارة تونس بالقاهرة أين رفض اعتماد شهادة الطلاق في حين كان تسجيل عقد القران مسموحا به ليصطدم العقاد بعد ثمان سنوات بأن طليقته لا تزال على ذمته وكان منتظرا ان تقوم بالمصادقة على شهادة الطلاق التي ارسلها أليها معربا عن استغرابه الشديد ومستنكرا التعقيدات التي تشوب القانون التونسي في حالات تزوج التونسيين بعرب او اجانب !!