بقلم: عزيز بن جميع
في أجواء رمضان المعظم، أضاءت الإعلامية الرائعة عفاف الغربي شاشات التلفزيون ببرامجها المتميزة على قناة الحوار التونسي، "الحوار ويكاند" و"ويكاند ع الكيف" على إذاعة ديوان آف آم. وبالفعل، أثبتت عفاف أنها ليست مجرد وجه جديد في الإعلام، بل هي نجمة تتألق بشكل مستمر ومستمر.
حصدت عفاف الغربي جائزة السعفة الذهبية للإذاعة والتلفزيون لرمضان 2024، بناءً على تصويت الجمهور على مواقع التواصل الاجتماعي، وكذلك على موقعي "الوطن الآن" و"info nationale". هذا التتويج هو رد فعل قوي على الحملات التي تعرضت لها عفاف من بعض الأصوات النسائية الأخرى التي لا تزال تبحث عن مكانها في عالم الإعلام.
رغم الانتقادات والتشكيك، لم تفقد عفاف الغربي رونقها وأنوثتها الجذابة. حافظت على أناقتها الرائعة وجاذبيتها الفريدة، مع مراعاة البقاء في قمة لياقتها البدنية والروحية. إنها مثال حي على الموهبة والاحترافية، وتبقى واحدة من أبرز الأسماء في الإعلام النسائي في تونس.
بالفعل، عفاف الغربي هي قامة بارزة في عالم الإعلام النسائي، والتتويج الأخير هو دليل على نجاحها وتألقها المستمر.