أثارت اتهامات إسرائيلية لموظفي وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) بالضلوع في هجوم حماس على إسرائيل في 7 أكتوبر، ردود فعل دولية متباينة، حيث قررت عدد من الدول المانحة تعليق تمويلها للوكالة في انتظار نتائج التحقيقات.
الولايات المتحدة:
أعربت عن قلقها البالغ وشددت على ضرورة أن تتخذ الأونروا إجراءات تصحيحية مناسبة بناءً على الاتهامات الموجهة إليها.
كندا:
علقت مؤقتاً أي تمويل إضافي للأونروا حتى الانتهاء من التحقيق في الاتهامات، مؤكدة التعامل الجاد مع هذه الاتهامات.
أستراليا:
أعربت عن قلقها البالغ وقررت تعليق التمويلات بشكل مؤقت، مشيدة بالرد الفوري للأونروا على الاتهامات.
إيطاليا:
أعلنت تعليق تمويل الأونروا عقب الهجوم الذي شنته حماس على إسرائيل، مؤكدة ضرورة الرد الفعال للوكالة على الاتهامات.
المملكة المتحدة:
أعربت عن استيائها من الاتهامات وقررت تعليق المساعدات بينما تراجع الأمور، مؤكدة ضرورة التحقيق الدقيق والشفاف.
فنلندا:
طالبت بتحقيق مستقل وشامل وأعلنت تجميد التمويل حتى استيضاح الحقائق.
هولندا:
أعلنت تجميد تمويل الأونروا وعبرت عن صدمتها الشديدة من الاتهامات الموجهة للموظفين.
ألمانيا:
أعلنت تعليق التمويل بشكل مؤقت حتى الانتهاء من التحقيقات وتأكيد صدقية الاتهامات.
سويسرا:
أعلنت تعليق التمويل إلى حين الحصول على مزيد من المعلومات وضرورة اتخاذ إجراءات فورية في حالة صحة الاتهامات.
فرنسا:
أعلنت عدم صرف دفعة جديدة للأونروا حتى استيضاح الحقائق.
اليابان:
أعلنت تعليق التمويل وتأكيد استمرار الدعم الدبلوماسي لتحسين الوضع الإنساني في غزة.
تظهر هذه الردود الدولية التباين في المواقف والتأكيد على أهمية التحقيقات الشاملة والشفافة لتوضيح الحقائق واتخاذ الإجراءات المناسبة بناءً عليها.