الأولياء يقولون إن تزامن الإضراب مع الامتحانات يجعل من أبنائهم ضحايا لصراعات لا دخل لهم فيها، وهو ما يدفع بالعائلات إلى التوجه نحو مدارس التعليم الخاص الباهظة.
إدمان الأطفال والمراهقين على المواد المخدرة والألعاب الإلكترونية بسبب ضعف التأطير والإحاطة الأسرية وغياب استراتيجيات حكومية لتوفير وسائل الترفيه الجاذبة والمفيدة لهم.