يعمل الذكاء الاصطناعي على إحداث تحول جذري في قطاع التعليم العالمي، ليخلق فرصاً جديدة للتعلم والابتكار. في العالم العربي وتونس بشكل خاص، تعكس هذه الثورة التكنولوجية نمواً ملحوظاً في عدد المسجلين في الدورات التدريبية عبر الإنترنت، خاصة على منصات مثل "كورسيرا". مع التركيز المتزايد على الذكاء الاصطناعي، يلتزم المتعلمون في تونس بتطوير مهاراتهم الأساسية لمواكبة سوق العمل المتغير.