بين ميريام كلينك ورولا يموت، أقلُّ ما يقالُ أنَّ بينهما منافسةٌ على "الإبتذال" والتعرِّي. فعلى صفحاتهنَّ المفتوحة، فضيحةٌ كبرى: ميريام كلينك بدون حمالة صدر، ورولا يموت بصورٍ بدون ملابس تماماً، تبرزُ خلالها مناطقها الحميمة ومؤخرتها، لتشدَّ المشاهد، وتلهب "قلوب الحيارى".
في الشكلِ والمضمون الهدف واحد، وهو: "أتعرَّى أكثر لأجذب متابعين أكثر"، وذلك في إطار منافسةٍ واضحة بارزة عنوانها "مين بيشلح أكتر"، ولو كانت على حسابِ الحياء والإنضباط العام. ميريام كلينك تخلعُ حمالة صدرها، فيما تقوم رولا يموت بخلع بنطالها وثيابها، و "الحبل عالجرَّار"!
فمن المسؤول عن لجمِ تلك العاريات عن منصات مواقع التواصل، وأيُّ ضوابط ستنتصرُ للحياءِ الذي خدشه "صدرُ ميريام كلينك"، وجرحته مؤخرة رولا يموت؟.. الإجابةُ تائهةٌ كتيهان الكثير من المتابعين بين الصور الفاضحة والفيديوات اللاذعة.