ﺭﻳﻢ ﻋﺒﺮﻭﻕ ﻣﻤﺜﻠﺔ ﺗﻮﻧﺴﻴﺔ ﻣﺤﺘﺮﻓﺔ ﺃﺛﺒﺘﺖ ﺟﺪﺍﺭﺗﻬﺎ ﻭ ﻋﻠﻮ ﻛﻌﺒﻬﺎ ﻓﻲ ﻣﺠﺎﻝ ﺍﻟﺘﻤﺜﻴﻞ حول، ﻣﺴﻴﺮﺗﻬﺎ ﺍلفنية  ﺍﻟﺘﻘﻴﻨﺎ و تحدثنا ﻓﻜﺎﻥ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ:

* ﺍﻟﻤﻤﺜﻠﺔ ﺭﻳﻢ ﻋﺒﺮﻭﻕ ﻣﺴﺎء ﺍﻟﺨﻴﺮ

- مساء ﺍﻟﻨﻮﺭ سليم مرحبا

* ريم لو نتحدث عن بدايتك الفنية؟

- اﻭﻝ ﻋﻤﻞ ﻗﻤﺖ ﺑﻪ ﻛﺎﻥ ﻣﻊ ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ ﻓﺘﺤﻲ ﺍﻟﻌﻜﺎﺭﻱ ﺑﻤﺴﺮﺣﻴﺔ "ﺯﻧﻮﺱ" ﺑﻐﺮﻗﺔ ﻣﺪﻳﻨﺔ ﺗﻮﻧﺲ ... ﻭ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ هذا ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺍﻛﺘﺸﻔﺖ ضرورة التكوين في هذا المجال.. ﻓﺪﺧﻠﺖ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﺔ ﺍﻟﺘﻄﺒﻴﻘﻴﺔ ﻟﻤﻬﻦ ﺍﻟﻔﺮﺟﺔ ثم ﺗﺨﺼﺼﺖ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺴﺮﺡ ﺍﻟﻐﻨﺎﺋﻲ وﺗﺘﺎﻟﺖ ﺍﻻﻋﻤﺎﻝ اﻟﻤﺴﺮﺣﻴﺔ  ﻓﻲ ﺍﻃﺎﺭ ﺍﻻﺣﺘﺮﺍﻑ ..ﺍﺫﻛﺮ ﻣﻨﻬﺎ ...ﻓﻮﻧﺪﻭ ﻟﻌﺒﺪ ﺍﻟﻌﺰﻳﺰ ﺍﻟﻤﺤﺮﺯﻱ و ﻣﺎﺭﺳﻲ ﻣﺎﺭﺳﺎﻱ ﻻﻛﺮﺍﻡ ﻋﺰﻭﺯ  ثم ﺳﺘﻲ ﺩﻟﻴﻠﺔ ﻟﻠﻤﻨﺠﻲ ﺑﻦ ﺍﺑﺮﺍﻫﻴﻢ  و ﺍﻟﻀﺎﻭﻳﺔ ﻭ ﻓﺮﻳﺪﺓ ﻟﺪﻟﻴﻠﺔ ﻣﻔﺘﺎﺣﻲ وفي  هذا ﺍﻟﻌﻤﻞ ﻧﻠﺖ ﺟﺎﺋﺰﺓ ﺍﻓﻀﻞ ﻣﻤﺜﻠﺔ ﻋﺮﺑﻴﺎ ﻓﻲ ﺍﻻﺭﺩﻥ  ﺛﻢ ﺗﻠﻘﻴﺖ ﻋﺮﺿﺎ ﻟﻠﻌﻤﻞ ﻓﻲ ﻗﻄﺮ ﻣﻊ ﺍﻟﻤﺆﻟﻒ ﻭ ﺍﻟﻤﺨﺮﺝ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ ﺍﻻﺳﺘﺎﺫ ﺣﻤﺪ ﺍﻟﺮﻣﻴﺤﻲ ﺍﻟﺬﻱ ﺍﺷﺘﻐﻠﺖ ﻣﻌﻪ في ﻋﺪﻳﺪ ﺍﻻﻋﻤﺎﻝ ﺍﻟﻤﺴﺮﺣﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺷﺎﺭﻛﺖ ﻓﻲ ﻣﺤﺎﻓﻞ ﺩﻭﻟﻴﺔ... ﺁﺧﺮ ﻋﻤﻞ ﻣﺴﺮﺣﻲ ﻟﻲ ﻛﺎﻥ ﺳﺒﻌﺔ ﺻﺒﺎﻳﺎ ﻓﻲ ﻗﺼﺒﺎﻳﺎ ﻟﻠﻤﺨﺮﺟﺔ ﺩﻟﻴﻠﺔ ﺍﻟﻤﻔﺘﺎﺣﻲ هذا بعض من اعمالي المسرحية.

* ريم لو نتحدث عن اعمالك ﺍﻟﺘﻠﻔﺰية والسينمائية؟

- هي عديدة... أذكر منها "ﻗﺪﺍﺵ ﻣﻨﻲ (ﺟﺰءﻳﻦ).. ﻳﺎ ﻫﻜﺔ ﻳﺎ ﻫﻜﺔ... ﺍﻟﺴﺎﻧﻴﺔ... ﺟﺎﺭﻱ ﻳﺎ ﺣﻤﻮﺩﺓ /ﻏﺎﺩﺓ /ﺭﻳﺤﺎﻧﺔ/ ﻳﺎﺯﻫﺮﺓ ﻓﻲ ﺧﻴﺎﻟﻲ/ باب ﺍﻟﺤﺎﺭﺓ/ ﺍﻻﺳﺘﺎﺫﺓ ﻣﻼﻙ/ ﻣﺎ ﺍﺳﻢ ﺍﻟﺸﺎﻋﺮ ﺍﻟﺠﺰﺍﺋﺮ /ﻳﺰﻳﻦ ﺳﻌﺪﻙ/ ﺍﻟﻜﻴﻮﺳﻚ/ ﻋﺸﻘﺔ ﻭ ﺣﻜﺎﻳﺎﺕ/ ﺑﺎﺏ ﺍﻟﺨﻮﺧﺔ/ و ﺗﻌﺎﻣﻠﺖ ﻓﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻻﻋﻤﺎﻝ ﻣﻊ ﻛﺒﺎﺭ ﺍﻟﻤﺨﺮﺟﻴﻦ ﺍﻟﺘﻮﺍﻧﺴﺔ ﺍﻣﺜﺎﻝ ﺻﻼﺡ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﺍﻟﺼﻴﺪ .. ﺣﻤﺎﺩﻱ ﻋﺮﺍﻓﺔ.. ﻋﺒﺪ ﺍﻟﺠﺒﺎﺭ ﺍﻟﺒﺤﻮﺭﻱ.. ﺍﻟﺤﺎﺝ ﺳﻠﻴﻤﺎﻥ.. ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺰﻭﺍﺭﻱ... ﻓﺮﺝ ﺳﻼﻣﺔ.. اما ﺍﻻﺫﺍﻋﺔ فلي ﻋﺸﻖ ﺧﺎﺹ للميكروفون  ﻭﺗﻌﺎﻣﻠﺖ مع اذاعة ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﻓﻲ ﺑﺎﻛﻮﺭﺓ ﺍﻧﺘﺎﺟﻬﺎ ﺑﺎﻋﻤﺎﻝ ﻻ ﺗﺤﺼﻰ.. ﻭﺍﻻﺫﺍﻋﺔ ﺍﻟﻮﻃﻨﻴﺔ ﻛﺬﻟﻚ ﺑﻌﺸﺮﺍﺕ ﺍﻻﻋﻤﺎﻝ ﺍﻟﺘﻲ ﻧﺎﻟﺖ ﻧﺠﺎﺣﺎ ﻣﻨﻘﻄﻊ ﺍﻟﻨﻈﻴﺮ.. ﻋﺸﺮﺗﻲ ﻣﻊ ﺍﻻﺫﺍﻋﺔ ﺗﻨﺎﻫﺰ 19 ﺳﻨﺔ... ﺗﻌﺎﻣﻠﺖ ﻣﻊ ﻛﺒﺎﺭ ﺍﻟﻤﺨﺮﺟﻴﻦ ﺍﻻﺫﺍﻋﻴﻴﻦ ﻣﺜﻞ ﻣﺤﻤﺪ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﻱ ﻭ ﻣﺤﻤﺪ ﻋﻠﻲ ﺑﻠﺤﺎﺭﺙ ... ﺍﻟﺦ / اما ﺍﻟﺴﻴﻨﻤﺎ فمنها ﻓﻴﻠﻢ ﺍﻟﻜﺴﻮﺓ ﻟﻜﻠﺜﻮﻡ ﺑﺮﻧﺎﺯ... ﻓﻴﻠﻢ ﺍﻟﺘﻠﻔﺰﺓ ﺟﺎﻳﺔ ﻟﻠﻤﻨﺼﻒ ﺫﻭيب ﺍﻟﺴﻬﺮﺍﺕ ﺍﻟﺘﻠﻔﺰﻳﺔ ﻭﺍﻟﻤﻨﻮﻋﺎﺕ ﺍﻳﻦ ﻗﺪﻣﺖ ﺳﻜﺎﺗﺸﺎﺕ ﻧﺎﺟﺤﺔ ﺍﺑﺎﻧﻬﺎ... ﺑﺎﺏ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ﻟﻠﻄﻔﻲ ﺍﻟﺒﺤﺮﻱ ﻭ ﻧﺎﺩﻱ ﺍﻟﻤﺸﺎﻫﺪﻳﻦ ﻟﻤﻨﺬﺭ ﺍﻟﺠﺒﻨﻴﺎﻧﻲ ...ﺍﻟﺦ

ﺍﻟﺪﻭﺑﻼﺝ ﻛﺎﻥ ﻣﻊ ﻧﺴﻤﺔ ﻓﻲ "ﺑﻴﻦ ﻧﺎﺭﻳﻦ" ﻭ "ﻗﻄﻮﺳﺔ ﺍﻟﺮﻣﺎﺩ" ﻭ ﺣﺒﻚ ﺩﺭﺑﺎﻧﻲ ﺍﻟﻠﺬﻳﻦ ﻳﻌﺮﺿﺎﻥ ﺣﺎﻟﻴﺎ ﺍﻟﺘﺎﻟﻴﻒ: ﻣﺴﻠﺴﻼﻥ ﺍﺫﺍﻋﻴﺎﻥ ﻭ ﻫﻤﺎ ﻏﻤﺰﺓ ﻭﺍﻻ ﻫﻤﺰﺓ ﻭ ﺍﻟﻔﺎﻳﻖ ﻭﺍﻟﻔﺎﻳﻘﺔ.

* الممثلة ريم عبروق  ملتزمة مع قناة نسمة في عدد من الأعمال الدرامية لو نتحدث عن حيثيات هذه التجربة؟

- فعلا.. أنا ﺍﺗﻌﺎﻣﻞ ﻃﻴﻠﺔ ﻣﻮﺳﻤﻴﻦ ﻣﻊ ﻗﻨﺎﺓ ﻧﺴﻤﺔ ﻓﻲ ﺍﺩﺍء ﺍﺩﻭﺍﺭ ﻣﺪﺑﻠﺠﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﻬﺠﺔ ﺍﻟﺘﺮﻛﻴﺔ ﻟﻠﻬﺠﺘﻨﺎ ﺍﻟﺘﻮﻧﺴﻴﺔ... ﻭ ﻫﺬﻩ ﺗﺠﺮﺑﺔ ﺍﺧﻮﺿﻬﺎ ﻻﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﺑﺤﻜﻢ ﺍﻥ ﻧﺴﻤﺔ ﻗﺪ ﺍﻓﺘﺘﺤﺖ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﺠﺎﻝ ﻭﺍﻋﺘﻘﺪ ﺍﻧﻬﺎ ﻗﺪ ﻧﺠﺤﺖ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ.. ﺍﻧﺎ ﺍﺭﻯ ﺍﻥ ﺍﻱ ﺗﺠﺮﺑﺔ ﻳﺨﻮﺿﻬﺎ ﺍﻟﻔﻨﺎﻥ ﻫﻲ ﻓﻲ ﺣﺪ ﺫﺍﺗﻬﺎ ﺇﺿﺎﻓﺔ.. ﻓﻤﻦ ﻳﻌﺘﻘﺪ ﺍﻥ ﺍﻟﺪﻭﺑﻼﺝ ﺳﻬﻞ ﻫﻮ ﻣﺨﻄﻰء.. ﻫﻮ ﻃﺒﻌﺎ ﻟﻴﺲ ﻣﺴﺮﺣﺎ ﻭﻻ ﺗﻠﻔﺰﻳﻮﻥ ﻭﻻ ﺳﻴﻨﻤﺎ ... ﻫﻮ ﻧﻮﻉ ﺁﺧﺮ ...ﻋﻤﻞ ﻟﻪ ﻣﻘﻮﻣﺎﺗﻪ ﻭﻣﺘﻄﻠﺒﺎﺗﻪ ﻭ ﻟﻴﺲ ﺑﺎﻣﻜﺎﻥ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ ﺍﻟﺘﺄﻟﻖ ﻓﻴﻪ.

* الممثلة ريم عبروق ماهو تقييمك لطريقة الكاستينغ في هذه الخمس سنوات الاخيرة؟

- ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﻣﺆﻟﻢ ﻟﻠﻐﺎﻳﺔ ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ ﻟﻲ ...ﻓﺒﻌﺾ ﺍﻟﻘﻨﻮﺍﺕ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﻘﻮﻡ ﺑﻔﺘﺢ ﻛﺎﺳﺘﻴﻨﻎ ﻣﺎ ﻟﻌﻤﻞ ﻣﺎ .. .ﻻ ﺗﻘﺪﺭ ﺍﻟﻔﻨﺎﻥ ﺣﻖ ﻗﺪﺭﻩ... ﻳﻀﻌﻮﻥ ﺍﻟﻤﺴﺆﻭﻟﻴﺔ ﻓﻲ ﻳﺪ ﻣﺴﺎﻋﺪﻳﻦ ﺻﻐﺎﺭ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻦ ﻭﺍﻟﺘﺠﺮﺑﺔ ﻓﻴﻌﺎﻣﻠﻮﻥ ﺍﻟﻨﺠﻮﻡ ﺍﻟﺘﻲ ﻟﻬﺎ ﺗﺎﺭﻳﺦ ﺣﺎﻓﻞ ﺑﺎﻻﺑﺪﺍﻋﺎﺕ ﻭﺍﻻﻋﻤﺎﻝ ﺍﻟﺪﺭﺍﻣﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺷﻜﻠﺖ ﻳﻮﻣﺎ ﻣﺎ ﺑﺼﻤﺔ ﻓﻲ ﺗﺎﺭﻳﺦ ﺍﻟﺪﺭﺍﻣﺎ ﺍﻟﺘﻮﻧﺴﻴﺔ... ﻳﻌﺎﻣﻠﻮﻧﻬﻢ ﻭﻛﺎﻧﻬﻢ
ﻧﻜﺮﺍﺕ ﻭﺑﻜﻞ ﻗﻠﺔ ﺍﺣﺘﺮﺍﻡ... ﻭﺗﻌﺘﻤﺪ ﺍﺧﺘﻴﺎﺭﺍﺕ ﺑﻌﺾ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻘﻨﻮﺍﺕ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺸﻜﻞ ﻻ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺤﺮﻓﻴﺔ ﻭ ﺍﻟﻜﻔﺎءﺓ.. وهناك بعض ﺍﻟﻘﻨﻮﺍﺕ التي تتعمد اقصاءنا ﻋﻤﻮﻣﺎ ﺍﺧﺘﻠﻂ ﺍﻟﺤﺎﺑﻞ ﺑﺎﻟﻨﺎﺑﻞ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻴﺪﺍﻥ ﻭﻛﻠﻪ ﺗﺤﺖ ﺗﻌﻠﺔ ﻭﺟﻮﻩ ﺟﺪﻳﺪﺓ...  ﻭ ﻫﻨﺎ ﺍﺅﻛﺪ ﺍﻥ ﻫﻨﺎﻙ ﻓﻌﻼ ﺑﻌﺾ ﻣﻦ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻮﺟﻮﻩ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪﺓ ﻣﻦ ﻳﺴﺘﺤﻖ ﺍﻟﻤﺘﺎﺑﻌﺔ.

* ريم ماهي الأعمال الرمضانية التي شدت انتباهك هذه السنة؟

- ﻓﻲ ﺭﻣﻀﺎﻥ2017 ﺷﺪ ﺍﻧﺘﺒﺎﻫﻲ ﻋﻤﻠﻴﻦ ﺟﺪﻳﺮﻳﻦ ﺑﺎﻟﻤﺘﺎﺑﻌﺔ ﻫﻤﺎ ﺗﺤﺪﻳﺪﺍ.. ﺳﻠﺴﻠﺔ ﻫﺎﺫﻭﻛﻢ ﻟﻠﻤﺨﺮﺝ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﺤﻤﻴﺪ ﺑﻮﺷﻨﺎﻕ... ﻭﺟﻨﻮﻥ ﺍﻟﻘﺎﻳﻠﺔ ﺍﻳﻀﺎ... ﻫﺬﺍ ﻓﻲ ﺣﺪﻭﺩ ﻣﺎ ﺗﺎﺑﻌﺘﻪ... ﻧﻈﺮﺍ ﻟﻜﻮﻧﻲ ﺍﺗﺎﺑﻊ ﺍﻋﻤﺎﻝ ﺯﻣﻼﺋﻲ ﻭﺍﺻﺪﻗﺎﺋﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﻨﺎﻧﻴﻦ ﺍﻟﻌﺮﺏ.

* ريم لو نتحدث عن خطواتك الدرامية القادمة ؟

- ﺍﻧﺘﻈﺮ ﺍﻋﻤﺎﻻ ﺩﺭﺍﻣﻴﺔ ﺍﺫﺍﻋﻴﺔ ﺑﺤﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ.. ﻣﻨﻬﺎ ﻣﺎ ﻫﻮ ﻣﻦ ﺗﺎﻟﻴﻔﻲ... ﻭﻣﺴﺮﺣﻴﺔ ﻣﻊ ﺍﻟﻔﻨﺎﻧﺔ ﺍﻟﻘﺪﻳﺮﺓ ﺍﻟﺴﻴﺪﺓ ﺩﻟﻴﻠﺔ ﻣﻔﺘﺎﺣﻲ ﺳﺎﻋﻠﻦ ﻋﻨﻬﺎ ﻓﻲ ﺍﻻﺑﺎﻥ.

* ريم و أيام  قرطاج السينمائية هل تتابعين هذه الدورة؟

- ﺍﻭﺍﻛﺒﻬﺎ ﻛﺄﻱ ﻣﺘﻔﺮﺝ ﻋﺎﺩﻱ وﺍﻏﺘﻨﻢ هذه الفرصة ﻻﺷﺎﻫﺪ ﺍﻓﻼﻣﺎ ﺗﻌﺮﺽ لأﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﻓﻲ ﺗﻮﻧﺲ ﻭ ﻣﻦ ﺟﻤﻴﻊ ﺍﻟﺠﻨﺴﻴﺎﺕ... ﺍﻣﺎ ﻓﻌﺎﻟﻴﺎﺕ ﺍﻟﻤﻬﺮﺟﺎﻥ ﻓﻼ ﺍﻭﺍﻛﺒﻬﺎ... ﻧﻈﺮﺍ ﻟﻠﺘﻘﺼﻴﺮ ﺍﻟﺪﺍﺋﻢ ﻟﻬﻴﺌﺔ ﺍﻟﻤﻬﺮﺟﺎﻥ ﻓﻲ ﻣﻨﺢ ﺍﻟﻤﻤﺜﻠﻴﻦ ﺍﻟﻤﺴﺮﺣﻴﻴﻦ ﺩﻋﻮﺍﺕ ﻭ ﺑﻄﺎﻗﺎﺕ ﺩﺧﻮﻝ.. ﺑﺸﻜﻞ ﻻﺋﻖ .. 

* كلمة حرة قبل ان نختم

- ﺍﻗﻮﻝ ﺍﻥ ﺍﻟﻤﻴﺪﺍﻥ ﺍﻟﻔﻨﻲ ﻫﻮ ﻛﺴﺎﺋﺮ ﺍﻟﻤﻴﺎﺩﻳﻦ ﻓﻲ ﺗﻮﻧﺲ... ﻗﺪ ﺗﺄﺛﺮ ﺑﻤﺎ ﻳﺠﺮﻱ ﻣﻦ ﺍﺣﺪﺍﺙ ﺳﻴﺎﺳﻴﺔ.. ﻭ ﺍﺻﺎﺑﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻠﻞ ﺍﻟﺸﻲء ﺍﻟﻜﺜﻴﺮ... ﺍﺗﻤﻨﻰ ﺍﻥ ﻳﺴﺘﻌﻴﺪ ﺗﻮﺍﺯﻧﻪ ﻭ ﻳﻨﺎﻝ ﺍﻟﻤﺒﺪﻉ ﻓﻴﻪ ﺣﻘﻮﻗﺎ ﻃﺎﻟﻤﺎ ﺍﻧﺘﻈﺮﻫﺎ.

* كلمة الختام

- ﺷﻜﺮﺍ  لك سليم ﻋﻠﻰ ﻫﺬﻩ ﺍﻻﺳﺘﻀﺎﻓﺔ وشكرا لمجلتكم الناجحة  ﻭﺍﺭﺟﻮ ﺍﻥ ﺍﻛﻮﻥ ﻗﺪ ﺍﻓﺪﺗﻜﻢ ... ﺷﻜﺮﺍ جزيلا