خفّضت شركات عالمية عدة عدد أيام العمل الأسبوعي من 5 إلى 4، مع الإبقاء على الأجور نفسها، بعدما تبيّن لها أنّ ذلك يزيد الإنتاجية والحافز لدى الموظّفين ويقلّل الإجهاد. ويتزايد عدد المطالبين بهذا النظام مع ارتفاع الاعتماد على التكنولوجيا لتخفيف الضغط على الموظفين والعمال.