في إطار الشهادات المؤلمة التي سُمعت خلال الدورة السادسة والخمسين لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، برز اسم نايف محمد حسن التميمي كأحد المتورطين في الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان في قطر. كشفت شهادات الضحايا، بما في ذلك شهادات علي سالم، وعمر الشوك، وطيب بن عبد الرحمن، عن الأساليب الوحشية وغير الإنسانية التي استخدمها هذا الرجل لانتزاع الاعترافات، وإلحاق المعاناة الجسدية والنفسية، وإدخال السجناء في حالة من اليأس العميق.