اختر لغتك

أردوغان يعول على "الأصوات الخائفة" في الانتخابات المرتقبة

أردوغان يعول على "الأصوات الخائفة" في الانتخابات المرتقبة

أردوغان يعول على "الأصوات الخائفة" في الانتخابات المرتقبة - آراء الناخبين

آراء الناخبين

بخصوص رأي الناخبين في قانون الطوارئ فإن البيئة السياسية التي تعاني منها تركيا بسبب استشراء الخوف والقمع منذ محاولة الانقلاب الفاشلة التي وقعت في شهر يوليو من عام 2016، تجعل شركات استطلاعات الرأي الأكثر خبرة حذرة في ما يتعلق بموثوقية تفضيلات الناخبين. لذلك فإن الإجابات التي يدلي بها الناخبون قد لا تعكس اختياراتهم الحقيقية.

وطبقا لمن ينظمون استطلاعات الرأي، فإن نسبة الناخبين المترددين الذين لم يتخذوا قرارًا بعد بشأن من سينتخبونه حتى هذه اللحظة تتراوح بين حوالي 10 و12 في المئة. وتعد هذه النسبة مرتفعة جدًا، فبسبب الخوف والاختلافات في الصورة العامة عن المرشحين والوعود الانتخابية الغامضة يحيط الشك بمدى مصداقية الانتخابات، ويعتقد الخبراء أن هذه النسبة ستتراجع بخمسة في المئة قبل الانتخابات بأربع وعشرين ساعة، وسيحسم خمسة في المئة من هؤلاء الناخبين قراراتهم في اللحظة الأخيرة. ويعد شباب الناخبين أكثر العوامل أهمية في التنافس الانتخابي المرتقب، فعدد أولئك الذين سيصوتون للمرة الأولى، أو الثانية، أو الثالثة (أي أولئك الذين صوتوا للمرة الأولى في الانتخابات التي أجريت في شهر نوفمبر من عام 2015) يبلغ حوالي عشرة ملايين شخص. وطبقا لتصريحات غير رسمية تتعلق بأهمية استطلاعات الرأي الأخيرة، فإن هذه المجموعة ما زالت تميل إلى عدم الإدلاء بأصواتها.

 

الأصوات التي تحدد نتيجة الانتخابات تنتمي إلى حزب العدالة، وتحول الأصوات بين أحزاب المعارضة لا يؤثر على التوازن

 

آخر الأخبار

تعازينا الحارة لعائلة الحاج عبد الباقي بوترعة بعد وفاته

تعازينا الحارة لعائلة الحاج عبد الباقي بوترعة بعد وفاته

محمد كوكة: فنان شامخ نال التكريمات، لكن وضعيته المالية تحتاج لمراجعات!

محمد كوكة: فنان شامخ نال التكريمات، لكن وضعيته المالية تحتاج لمراجعات!

الأيام الثقافية الدولية: "طعامك هويتك" في الحمامات

الأيام الثقافية الدولية: "طعامك هويتك" في الحمامات

منير حسن مدربًا جديدًا للنادي الإفريقي لكرة اليد

منير حسن مدربًا جديدًا للنادي الإفريقي لكرة اليد

عاصفة الليلة: سحب رعدية وأمطار غزيرة تهدد الشمال التونسي

عاصفة الليلة: سحب رعدية وأمطار غزيرة تهدد الشمال التونسي

Please publish modules in offcanvas position.