اختر لغتك

"حماس" ترد على اتهامها بدعم "كوربين" في الانتخابات البريطانية

"حماس" ترد على اتهامها بدعم "كوربين" في الانتخابات البريطانية

"حماس" ترد على اتهامها بدعم "كوربين" في الانتخابات البريطانية

نفت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، الربط بينها وبين الانتخابات البريطانية المقررة غدًا، مع تردد أنباء عن دعمها لحزب العمال، بقيادة جيرمي كوربين.
 
وقال باسم نعيم، عضو مكتب العلاقات الدولية في حركة حماس، في تصريح نقلته وكالة "الأناضول": "نحن لا نتدخل في الشؤون الداخلية للدول الأخرى، ولسنا طرفا في أي صراع داخلي، ولكننا نطالب أي رئيس وزراء (بريطاني) قادم بدعم حقوق الشعب الفلسطيني وفي مقدمتها حقه في الحرية والعودة والاستقلال".
 
وأضاف: "نؤكد أنه ليس لحركتنا أي ممثلين في بريطانيا، والاتهامات للحركة بالتدخل في الانتخابات ودعم زعيم المعارضة السيد جيرمي كوربين، ليس له أساس من الصحة".
 
وقال نعيم إن مواقع إعلامية إسرائيلية ومنظمات اللوبي الإسرائيلي في بريطانيا، هي التي تقف "وراء هذه المزاعم لشعورها أن جيرمي كوربين أكثر إنصافا في سياساته الخارجية ولأنه أعلن في برنامجه الانتخابي بأنه سيعترف بالدولة الفلسطينية في حال فوزه".
 
وكان وزير الخارجية الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، قد أعرب عن أمله بخسارة كوربين للانتخابات البريطانية؛ وقال لإذاعة الجيش الإسرائيلي، الأسبوع الماضي: " أنا لن أتدخل في الانتخابات الداخلية، ولكن شخصيًا آمل ألا يتم انتخابه".
 
ونفى كوربين اتهامات إسرائيل له باللاسامية، لكنه شدد على الحاجة لأن تعترف بريطانيا بالدولة الفلسطينية.
 
وأشار في أكثر من مناسبة إلى أنه سيعترف بالدولة الفلسطينية في حال انتخابه.
 

آخر الأخبار

براد بيت المزيف: امرأة تخسر 830 ألف يورو وتصبح ضحية تنمّر إلكتروني

براد بيت المزيف: امرأة تخسر 830 ألف يورو وتصبح ضحية تنمّر إلكتروني

إشعاعات تنموية: مشاريع جديدة ومبادرات ريادية نسائية في ولاية سيدي بوزيد

إشعاعات تنموية: مشاريع جديدة ومبادرات ريادية نسائية في ولاية سيدي بوزيد

النافورة: قصة نضال وجدل سياسي في قاعات السينما التونسية بداية من اليوم

النافورة: قصة نضال وجدل سياسي في قاعات السينما التونسية بداية من اليوم

الاحتراق المهني في تونس: ظاهرة تهدد استقرار الأفراد والمؤسسات

الاحتراق المهني في تونس: ظاهرة تهدد استقرار الأفراد والمؤسسات

14 جانفي: ذكرى الثورة التي فقدت زخمها ورمزيتها بعد 14 عامًا

14 جانفي: ذكرى الثورة التي فقدت زخمها ورمزيتها بعد 14 عامًا

Please publish modules in offcanvas position.