كشفت دراسة علمية أجرتها جامعة يونغ وجامعة تورنتو عن وجود علاقة بين طبيعة الأحلام التي يراها البشر والموقع الجغرافي الذي يعيشون فيه. الدراسة أظهرت تغيرات في الوظيفة العاطفية للأحلام تبعًا لاختلاف الموقع الجغرافي، مشيرة إلى أن الأحلام يمكن أن تكون لها وظيفة عاطفية متغيرة تعتمد على السياق الثقافي والاجتماعي للأفراد.