صنعت أبرز المنتخبات والأندية الأوروبية مجدها بأهداف لاعبين منحدرين من أصول أجنبية، لكن، وفي خضم موجات العنصرية والإسلاموفوبيا الصاعدة، تضيع مثل هذه الإنجازات، وتصبح كرة القدم وملاعبها أحد أبرز منابر الجماعات المعادية للمهاجرين التي ترى أن المنتخبات الوطنية يجب أن لا تتضمن “غرباء” في صفوفها.