ألف الباحثون في مركز "يو تي سوث وسترن" الطبي الأمريكي جهازًا مبتكرًا يستطيع الحفاظ على حياة الدماغ وعمله بشكل مستقل بعد فصله عن الجسم. تم تجربة الجهاز بنجاح على أدمغة خنازير تم تخديرها باستخدام الكيتامين، حيث قامت خوارزمية محوسبة بضبط تدفق الدم إلى الدماغ، مع الحفاظ على ضغط الدم، وحجمه، ودرجة حرارته، وتوفير الغذاء اللازم للعضو. وقد شهد الدماغ تغيرات طفيفة خلال خمس ساعات دون تلقي أي مدخلات بيولوجية من الجسم.