البحث في صور الوكالات العالمية، لن يؤدي الى نتيجة مشابهة لما يتم ترويجه من صور فظيعة خارجة من أتون الازمة الانسانية في ميانمار (بورما). والبحث أيضاً في مواقع التواصل الاجتماعي العائدة لشخصيات اسلامية من البلاد، سيفشل في ايجاد صور مشابهة لتلك الصور الفظيعة.