تواجه الكاتبات العربيات الكثير من المصاعب في إبلاغ أصواتهن أو حتى في تحسين تجاربهن الأدبية، إذ غالبا ما يكون النقد الذي يمثل شرطا ضروريا لتطور أي تجربة أدبية، منحازا إما بشكل سلبي حيث يعامل كتابات المرأة بدونية جنسية، وإما بشكل آخر حيث يمجد كتابة أي امرأة وللاعتبار الجنسي السطحي نفسه.