فشلت السلطات الفرنسية أمام سياسة إدماج شبابها المتطرف، بالرغم من المبادرات التي أطلقتها مباشرة بعد الهجمات الإرهابية التي كانت فرنسا مسرحاً لها، في محاولة منها -أي السلطات الفرنسية- في بحث أسباب الإرهاب في فرنسا ومدى ارتباطه بالعنصرية التي زادت من تغذيته حسب الفرنسيين أنفسهم.