أفاد القيادي في حركة النهضة، رفيق عبد السلام، إن "النهضة ستظل الحزب الأول والقوة الأكبر في تونس، أحب من أحب وكره من كره".
وأضاف في تدوينة نشرها على صفحته بالفايسبوك أن " قيس سعيد سيرحل آجلا أم عاجلا وتبقى النهضة من بعده".
وأشار عبد السلام "قيس سعيد العاجز، بتنسيقياته وأحزابه الموالية، عن منافسة النهضة بصندوق الاقتراع، لم يجد من حيلة بعد الإغارة الليلية على السلطة بالقوة المسلحة، وهو المتخصص في الخداع والحيل، غير استخدام القضاء وتطويعه لاسقاط قوائم النهضة الفائزة في انتخابات 2019، حتى يسرح ويمرح هو وأنصاره ومشاريعه في مزرعة محروس الخاصة".