تشهد مبيعات الكوفية الفلسطينية ارتفاعًا هائلًا في الولايات المتحدة، حيث ازداد الطلب بشكل لم يسبق له مثيل منذ بداية الحرب الإسرائيلية على غزة في أكتوبر الماضي. يُفاد أن هذا الارتفاع في المبيعات حدث حتى بالرغم من إزالة قوات الأمن للكوفية بالقوة في بعض التظاهرات، وتعرض بائعيها للإساءة اللفظية والاعتداءات الجسدية.