في مثل هذا اليوم المبارك، وفي أجواء من النفحات الإيمانية والروحانية، نحتفل جميعاً بمولد خير الخلق، سيد البشرية، ونور الهداية، محمد صلى الله عليه وسلم، الذي أرسله الله رحمةً للعالمين، فكان الهادي إلى الصراط المستقيم، والمعلّم الأول الذي أضاء للبشرية درب الحياة بمبادئ الإسلام السمحة.