في ظل تزايد المخاوف بشأن الاستخدام المفرط للهواتف المحمولة ووسائل التواصل الاجتماعي بين الشباب، تتخذ العديد من الدول الأوروبية خطوات جادة لحظر أو تقييد استخدام الهواتف الذكية في المدارس. هذه الخطوة تأتي في ضوء الدراسات الحديثة التي تربط الإفراط في استخدام هذه الأجهزة بتداعيات سلبية على الصحة العقلية والأداء الأكاديمي للأطفال.