يعتبر الأمير عبد الله بن خالد أل ثان أحد أمراء العائلة المالكة في الدوحة، ممن شملهم قرار الإدراج على قوائم الإرهاب، نظرًا لتورطه في إيواء عناصر إرهابية يشملون 100 متشدد في مزرعته في قطر، من بينهم مقاتلون في أفغانستان، ومدهم بجوازات سفر لتسهيل تنقلاتهم عبر الدول بمن فيهم خالد شيخ محمد، كما استخدم ماله الخاص وأموال وزارة الشئون الدينية والأوقاف في قطر لتمويل قادة في فروع تنظيم القاعدة.