نجح الأمن الجزائري بمدينة عنابة في تفكيك شبكة كبيرة لنشر التشيع، كانت تقودها طبيبة مقيمة بالمنطقة، واستهدفت الشبكة مواطنين تونسيين مقيمين بخمس ولايات شرقية ومغاربة إضافة إلى الجزائريين.
وبحسب المصادر فإن العنصر الأهم في الشبكة طبيبة، نسجت علاقات مع دبلوماسيين دولهم تعتنق المذهب الشيعي وقامت بزيارات لإيران والعراق.