اختر لغتك

تصاعد الجدل بين فرنسا والجزائر بعد تعليق وزيرة فرنسية على المقطع المعاد استخدامه في النشيد الجزائري

تصاعد الجدل بين فرنسا والجزائر بعد تعليق وزيرة فرنسية على المقطع المعاد استخدامه في النشيد الجزائري

يا فرنسا قد مضى وقت العتاب وطويناه كما يطوى الكتاب

يا فرنسا إن ذا يوم الحساب، فاستعدي وخذي منا الجواب،

إن في ثورتنا فصل الخطاب، وعقدنا العزم أن تحيى الجزائر،

فاشهدوا.. فاشهدوا…”.

تتواصل حدة الجدل بين فرنسا والجزائر بعد تعليق وزيرة فرنسية على المقطع المعاد استخدامه في النشيد الجزائري، مما أثار غضب الجانب الجزائري وزاد من التوتر بين البلدين.

الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون أصدر مؤخرًا مرسومًا رئاسيًا يعيد فيه مقطعًا محذوفًا من النشيد الوطني الجزائري، والذي يحتوي على إشارة إلى فرنسا. تم إلغاء هذا المقطع في عام 1986 وحذفه من المقررات الدراسية في عام 2007.

يتضمن المقطع الثالث من النشيد الجزائري عبارات تُعتبر عدائية وتهديدًا من قِبَل أطراف فرنسية، وقد تم طلب سحبه في القرن الماضي.

في تعليقها على المقطع المعاد إلى النشيد الجزائري، صرحت الوزيرة الفرنسية قائلة: "لقد تجاوزه الزمن، ولا أرغب في التعليق على نشيد أجنبي، لكن هذا النشيد كتب في عام 1956 في سياق الاستعمار والحرب، ويحتوي على كلمات تعني فرنسا".

ردًا على ذلك، انتقد الوزير الجزائري الأسبق عبد العزيز رحابي تصريحات الوزيرة الفرنسية واصفًا إياها بأنها "غير مقبولة" وتتناقض مع سعي تحسين العلاقات مع الجزائر.

على الرغم من التحسن الذي شهدته العلاقات بين باريس والجزائر بعد زيارة الرئيس الفرنسي إلى الجزائر في أغسطس الماضي وتوقيع اتفاقية تعاون ثنائية، إلا أنها تدهورت بشكل مفاجئ في الأسابيع الأخيرة.

آخر الأخبار

المنتخب التونسي لكرة اليد يتأهل إلى الدور الرئيسي من بطولة العالم

المنتخب التونسي لكرة اليد يتأهل إلى الدور الرئيسي من بطولة العالم

النادي الإفريقي لكرة اليد يستعد للمشاركة في الدورة الدولية الودية بالشارقة

النادي الإفريقي لكرة اليد يستعد للمشاركة في الدورة الدولية الودية بالشارقة

علي يوسف يتوج بجائزة أفضل مدافع ليبي لعام 2024

علي يوسف يتوج بجائزة أفضل مدافع ليبي لعام 2024

العوامل الجوية تؤجل السفرات البحرية بين صفاقس وقرقنة: سلامة المسافرين أولاً

العوامل الجوية تؤجل السفرات البحرية بين صفاقس وقرقنة: سلامة المسافرين أولاً

الصابون والشامبو: حلفاء أم أعداء؟ كيف تؤثر المواد الكيميائية في منتجاتنا اليومية على صحتنا؟

الصابون والشامبو: حلفاء أم أعداء؟ كيف تؤثر المواد الكيميائية في منتجاتنا اليومية على صحتنا؟

Please publish modules in offcanvas position.