معطيات متضاربة بين خطاب الحكومة والبيانات العملية في الإنتاج والتصدير.
وجه الرئيس الجزائري رسائل طمأنة إلى الشركاء الأوروبيين حول التزام بلاده بتموين حاجياتهم من الغاز في ظل الضغوط التي تفرضها الأزمة الأوكرانية. لكن هذه الرسائل تصطدم بالقدرات الإنتاجية والتسويقية، وهو ما يعيد إلى المشهد وضع الخط المغاربي الذي أوقفته الجزائر بسبب أزمتها الدبلوماسية مع المغرب.