بدأ تقنين النشاط الجنسي المثلي في إسرائيل عام 1988، وأصبحت إسرائيل بذلك أول دولة في آسيا تعترف بالمساكنة بين المثليين، وأيدت المحكمة عام 2008، حق التبني بين المشترك للأزواج والشركاء المثليين، وتشير أغلب الصحف والمجلات إلى أن إسرائيل هي أكثر الدول الصديقة للمثليين جنسيا في العالم، وهي تشتهر بمسيرة فخر تل أبيب للمثليين السنوية، والتي شار فيها 250000 ألف شخص عام 2018، وبها شاطئ للمثليين، مما حمل مجلة "آوت" على أن تعتبرها "عاصمة المثليين في الشرق الأوسط".