توصلت دراسة غير مسبوقة استمرت على نحو 9 عقود، إلى العامل الأبرز والأكثر تأثيراً في فرص الإنسان للحصول على حياة سعيدة وصحة جيدة.
الدراسة التي أجرتها جامعة هارفارد، على مدار أكثر من 85 عاماً كاملة، تتبعت 724 رجلاً وأكثر من 1300 من أحفادهم من الذكور والإناث على مدى 3 أجيال، وجمعت إجاباتهم على آلاف الأسئلة الدائرة حول ما يبقي الناس أصحاء وسعداء في حياتهم.