عند مراجعتنا وتقييمنا لعملنا اليومي والأسبوعي على مدار السنة، نكتشف أننا لم نستفد من أوقات فراغنا التي تتاح لنا طيلة أنشطتنا اليومية حيث تشهد كافة شرائح المجتمع توفر أوقات فراغ تختلف مدتها من فئة عمرية إلى أخرى، وهنا يطرح السؤال : هل المجتمع يستثمر أوقات فراغه؟