واشنطن- وجدت دراسة جديدة أن الشبان الذين يلعبون عادة بألعاب الفيديو من النوع العنيف يغيّر في طريقة عمل أدمغتهم.
وذكر موقع "هلث داي نيوز" الأميركي أن الباحثين بجامعة "انديانا" وجدوا من خلال استخدام التصوير المغناطيسي، تغييرات في ردود فعل الأدمغة بعد التعرّض لألعاب الفيديو، والأكثر من ذلك هو أن هذه التغييرات تبقى لأسبوع.