تتزايد في تونس ظاهرة دروس التدارك التي تُفرض خارج أسوار المؤسسة التربوية، مما يثير العديد من التساؤلات حول دوافعها وأبعادها. هل تعتبر هذه الدروس ضرورة لتدارك الفهم وتحصيل الدرجات؟ أم أنها تُشكل فوضى تعليمية تُثقل كاهل التلاميذ وأولياء أمورهم دون تقديم الفائدة المرجوة؟