اختر لغتك

 

العثمانيون في بلاد العرب: البندقية تحسم المعارك - عندما لا تغني شجاعة الشجعان

عندما لا تغني شجاعة الشجعان

يحكي ابن زنبل، أن المماليك في كل معاركهم مع العثمانيين كانوا يتفوقون عليهم في القتال بالسيف، وكادوا يهزمونهم، لولا أن استخدام المدافع والبنادق جعل كفة العثمانيين هي الراجحة، فما إن يجد العثمانيون بأس المماليك الشديد – فقد كانوا يقاتلون قتال الموت -، حتى يبدأوا في “إطلاق المدافع والبندقيات وحملوا على الجراكسة والعربان والمشاة مثل القطر في الثرى، وصار النهار عليهم مثل يوم القيامة، وكان يجيء (يقتل) كل مدفع على نحو خمسين أو ستين أو مائة نفس فصارت تلك الصحراء كالمجزرة من الدماء”.

وهو ما جعل ابن زنبل يعلق على ذلك متحسرًا “وما ضرهم إلا البندق، فإنه يأخذ الرجل على حين غفلة، لا يعرف من أين جاءه، فقاتل الله أول من صنعها، وقاتل من يرمي بها على من يشهد لله بالواحدانية، ولرسوله صلى الله عليه وسلم بالرسالة”.

آخر الأخبار

واشنطن تسابق الزمن لتجنب حرب شاملة: تحركات دبلوماسية مكثفة لردع إسرائيل عن ضرب بيروت

واشنطن تسابق الزمن لتجنب حرب شاملة: تحركات دبلوماسية مكثفة لردع إسرائيل عن ضرب بيروت

نادي الرياضة النسائية بالمكنين: إنتدابات بالجملة  إستعدادا للموسم القادم

نادي الرياضة النسائية بالمكنين: إنتدابات بالجملة  إستعدادا للموسم القادم

"قانون الشيك دون رصيد" يقر تعديلات جوهرية: هل سنشهد انفراجاً للمساجين؟

"قانون الشيك دون رصيد" يقر تعديلات جوهرية: هل سنشهد انفراجاً للمساجين؟

الوفد العراقي يهدد بالانسحاب من أولمبياد باريس 2024 بسبب العلم الإسرائيلي

الوفد العراقي يهدد بالانسحاب من أولمبياد باريس 2024 بسبب العلم الإسرائيلي

عرض رسمي من هيئة الترجي لضم بن رمضان لموسم واحد

عرض رسمي من هيئة الترجي لضم بن رمضان لموسم واحد

Please publish modules in offcanvas position.