أصبحت القضايا المالية والدينية تشكل جزءًا مهمًا من تفاعلاتنا اليومية، ويثير موضوع إعطاء القروض وتعذر سدادها أسئلة دينية مهمة تحتاج إلى إجابات وافية.
أصبحت القضايا المالية والدينية تشكل جزءًا مهمًا من تفاعلاتنا اليومية، ويثير موضوع إعطاء القروض وتعذر سدادها أسئلة دينية مهمة تحتاج إلى إجابات وافية.
تثير بعض الحالات في الحياة اليومية تساؤلات دينية وأخلاقية تحتاج إلى توجيه وتوضيح، ومن بين هذه الحالات ما حدث مؤخرًا داخل أحد المساجد، حيث أثارت سلوكيات شخص يقرأ القرآن بصوت مرتفع بعد صلاة الفجر نقاشًا واسعًا في الأوساط الدينية.
قال تعالى: { شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدىً لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَنْ كَانَ مَرِيضاً أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ}.
الحكم بشأن مس كتب تفسير القرآن الكريم دون وضوء هو كالتالي: