اختتم أحمد قايد صالح، بموته، فصلاً جديداً من تاريخ الجزائر الحديث، بعد أن أحسن هندسته، دون أيّ تغيير في الخط العام – التاريخي هو الآخر – من طبائع الحكم ومعادلاته.
وفاة قائد الجيش القوي أحمد قايد صالح لم تمنع المحتجين من مواصلة الضغط لتنفيذ مطالبهم الأساسية الداعية إلى تغيير شامل والقطع مع الطبقة السياسية القديمة.